Dr. M. Reşat Arpacı
الدكتور م. رشات أركا، تخرج من كلية الطب بجامعة إزمير دوكوز إيلول في عام 2000 وبدأ مسيرته كطبيب في قسم الطوارئ في ساكاريا. اهتمامه بالطب التجميلي دفعه بمرور الوقت للتركيز فقط على زراعة الشعر. حصل على تدريباته الأولى في هذا المجال في عيادات مرموقة داخل تركيا وخارجها.
حصل على شهادة زراعة الشعر الاصطناعي من معهد زراعة الشعر في ميلانو وأنشأ عيادات لاستعادة الشعر في منطقتي كوشاداسي وإزمير. بين عامي 2004 و2005، حصل على ترخيص الطب التجميلي الممنوح من مركز فلافياس للتعليم الجمالي والمعتمد من وزارة الصحة التركية.
بدأ استخدام تقنية FUE في عام 2006 وطور مهاراته من خلال العمل على هذه التقنية. كما أتيحت له الفرصة للتدريب مع أحد رواد جراحة استعادة الشعر في العالم، الدكتور بسام فارجو. في عام 2007، ابتكر تقنية ميكرو موتور FUE المتقدمة التي تمكن جراحي استعادة الشعر من العمل بعدد أقصى من الطعوم الشعرية، وحصل على براءة اختراع لها. أيضًا، بين عامي 2008 و2011، شغل منصب مؤسس ورئيس ومدرب رئيسي في مدرسة الجمال والتجميل المعتمدة من وزارة التربية الوطنية في إزمير.
في عام 2010، نقل عمله في زراعة الشعر إلى إسطنبول ومنذ ذلك الحين يرأس مراكز زراعة الشعر في مختلف المؤسسات الرفيعة بالمدينة. عمل في العديد من العيادات في تركيا، كما شغل منصب رئيس مركز زراعة الشعر وصحة الشعر. اعتبارًا من أغسطس 2025، يستمر في مسيرته كجراح زراعة الشعر في عيادة سمايل هير.
مقابلة قصيرة مع الدكتور م. رشات أركا:
ما هي المبادئ الأساسية لديك؟
مبدئي الأساسي هو أن أكون عادلاً. أعتقد أن العدالة هي الفلسفة الأساسية للحياة. لأن في داخل الناس بالتأكيد يوجد الخير والشر، والصواب والخطأ. هذه النسبة تشكل شخصية الأفراد وسلوكهم. لذلك، أحرص على أن أكون عادلاً تجاه الأشخاص وأن أقيمهم دون حكم مسبق. وأتوقع نفس السلوك والفهم تجاه نفسي.
كيف هو أسلوب عملك في العيادة؟
في العيادة، أستمع إلى أفراد فريقي وأقيم أفكارهم، وأفضل أن أتخذ القرار النهائي بنفسي.
ما هو برجك؟
الجدي.
ما هو عطرك المفضل ولماذا؟
سافاج. أحب رائحته.
ما هو كتابك المفضل ولماذا؟
هومو ديوس – لقد صدمني وجود الإله العالي الذي ظهر في نهاية تطور الإنسان بشكل واضح حولنا وجعلني معجبًا بالكتاب.
ما هي أكثر المدن الملهمة التي زرتها؟
برشلونة، هي أجمل مدينة أحبها ويمكن العيش فيها. أما إسطنبول فهي المدينة التي أحب أن أعيش فيها بسبب تاريخها وثقافتها المتنوعة.